وأخرجه: النسائي في "الكبرى"(٦٣٧٥) ط. العلمية و (٦٣٤٢) … ط. الرسالة من طريق معاوية بن هشام (١).
وأخرجه: الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/ ٢٦٥ وفي ط. العلمية (٥١٧٦) من طريق عبد الله بن وهب (٢).
خمستهم:(الشافعي، وابن المبارك، وزيد، ومعاوية، وابن وهب) عن مالك، عن الزهري، عن علي بن الحسين، عن عمرو بن عثمان، عن أسامة بن زيد، به.
ورواه: يحيى بن عبد الله بن بكير (٣) كما في "التمهيد" ٤/ ١١٥ عن مالك على الشك فقال فيه: عن عمر بن عثمان أو عن عمرو بن عثمان.
قال النَّسائي: «والصواب من حديث مالك عمر (٤) بن عثمان، ولا نعلم أن أحداً من أصحاب الزهري تابعه على ذلك، وقد قيل له، فثبت عليه وقال: هذه داره».
وخالف مالكاً على قوله: عمر بن عثمان وثباته عليه، جمع من أصحاب الزهري.
فأخرجه: الشافعي في "مسنده"(١٣٤٦) بتحقيقي وفي "الأم" ١/ ٢٦٣ وفي ط. الوفاء ١/ ٧١ وفي "الرسالة"، له (٤٧٢) بتحقيقي، والحميدي (٥٤١)، وسعيد بن منصور في "سننه"(١٣٥)، وأحمد ٥/ ٢٠٠، والدارمي (٣٠٠١)،
(١) وهو: «صدوق له أوهام» " التقريب " (٦٧٧١). (٢) وهو: «ثقة» " التقريب " (٣٦٩٤). (٣) يحيى بن عبد الله بن بكير، قال عنه يحيى بن معين في "تاريخه " (٥٢٨٢) برواية الدوري: «كان ابن بكير سمع من مالك بعرض حبيب وهو أشر العرض»، وقال أبو حاتم في "الجرح والتعديل" لابنه ٩/ ٢٠٢ (٦٨٢): «يكتب حديثه ولا يحتج به»، وقال الذهبي في "الميزان" ٤/ ٣٩١ (٩٥٦٤): «ثقة صاحب حديث ومعرفة»، وقال ابن حجر في "التقريب" (٧٥٨٠) : «تكلموا في سماعه من مالك». (٤) تحرف في المطبوع من الكبرى ط. العلمية إلى: «عمرو» والصواب ما أثبتناه من تحفة الأشراف و ط. الرسالة من الكبرى.