وإسحاق بن راهويه عند المروزي في " تعظيم قدر الصلاة "(٤٢٤)، وابن حبان (١٦٦)، وابن منده في " الإيمان "(١٤٧)، والبيهقي في "شعب الإيمان "(٢) كلتا الطبعتين.
ومحمد بن بكير (٢) عند أبي نعيم في " المستخرج "(١٤٦).
ومنصور بن أبي مزاحم (٣)، عند ابن منده في " الإيمان "(١٤٧)، وأبي نعيم في " المستخرج "(١٤٦).
وعبد الله بن عون (٤) الخراز عند ابن منده في " الإيمان "(١٤٧)، وأبي نعيم في " مستخرجه "(١٤٦).
ومجاهد بن موسى (٥) عند أبي نعيم في " مستخرجه "(١٤٦).
وعمرو بن زرارة (٦) عند البيهقي في "شعب الإيمان "(٢) كلتا الطبعتين.
ثمانيتهم:(زهير، وعمرو، وإسحاق، ومحمد، ومنصور، وعبد الله، ومجاهد، وعمرو) عن جرير بن عبد الحميد، عن سهيل، عن عبد الله بن دينار، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله ﷺ: «الإيمانُ بضعٌ وسبعونَ أو بضعٌ وستونَ شعبةً، فأفضلُها قولُ لا إله إلا الله، وأدناها إماطةُ الأذى عنِ الطريقِ، والحياءُ شعبةٌ منَ الإيمانِ».
وخالف الجميع خلف بن الوليد.
فرواه عند البغوي (١٧) عن جرير بإسناده بلفظ: «الإيمانُ بضعٌ وسبعونَ شعبةً وأفضلها … » يعني: دون ذكر الشك.