كم قد وقفت بربعها مستخبرا ... عن أهلها أو سائلا أو مشفقا! !
فأجابنى داعى الهوى فى رسمها ... فارقت من تهوى فعزّ الملتقى! !
[وأنشدنى:
قف بالمقابر للتوديع يا حادى ... فإن فى جوفها قلبى وأكبادى] (٥)
(١) ص: «فان نار فى مغربى». (٢) ما بين القوسين سقط من المطبوعة. (٣) الإعوار: الريبة والعيب والفساد والبيتان فى محاضرات الأدباء ٢/ ١٥ غير منسوبين. (٤) سقطت هذا الكلمة من المطبوعة فأدمج الإنشادان فى إنشاد واحد (٥) سقط هذا الإنشاد من المطبوعة