فلم تلفيا والله فى الحسن ثالثا ... ولم ألف فى روض المحبّة ثانى (٧)
وله أيضا:
فاسوا الذى هدّ قلبى بتجافيه ... بالبدر هيهات ما فى البدر ما فيه (٨)
(١) بغية الوعاة ٢٣٢ - ٢٣٣ (٢) فى ص: س: «. . أوان». (٣) كان المتبادر أن يقول: «بت خاليا» لكن ضرورة الشعر ألجأته الى رفع «خال» على أنها خبر لمبتدأ محذوف والتقدير: وأنا خال وتكون الجملة حالية. (٤) فى ص: «تقاسمتما ناسخا وجنانى» وفى م: «يا انسنان جنانى» والمعنى واللفظ غير واضحين. (٥) فى س: «. . نائم الجفن فاتق. خلعت بها. .». (٦) فى ص: «. . . بين القسم». (٧) فى س، ص: «. . فى فرط المحبه» و «ثانى» هى مفعول لقوله: «ألف» ولكن الشاعر لا يعنيه الا الوزن فيما يبدو، ولا تستقيم معه القواعد النحوية الا بتكلف كما ذكرنا فى البيت الثانى. (٨) فى ص: «. . هز قلبى. .» وفى م: «. . من قلبى تجافيه».