حمزة، والكسائي:«لنثوينّهم» بالثاء والياء من غير همز.
الباقون:«لنبوئنّهم» بالباء والهمز «١».
قوله: وَلِيَتَمَتَّعُوا [٦٦].
ابن كثير، وحمزة، والكسائي، وقالون عن نافع:«وليتمتّعوا» بإسكان اللام.
الباقون: بكسرها «٢».
قوله: سُبُلَنا [٦٩].
أبو عمرو وحده: بإسكان الباء.
الباقون: برفعها «٣».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ثلاث ياءات: قوله تعالى: إِلى رَبِّي إِنَّهُ [٢٦]. فتحها نافع، وأبو عمرو وسكّنها الباقون، وقوله تعالى: يا عِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا [٥٦]. أسكنها أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، ويعقوب، وفتحها الباقون، وقوله تعالى: إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ [٥٦]. فتحها ابن عامر وحده، وسكّنها الباقون «٤».
قال أبو علي: واختلفوا في حذف ياء واحدة من آخر آية قوله تعالى: فَاعْبُدُونِ [٥٦]. أثبتها يعقوب وحده في الحالين وحذفها الباقون في الحالين «٥».
سورة الرّوم
قوله تعالى: عاقِبَةَ الَّذِينَ [١٠].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب:«ثمّ كان عاقبة الذين» بالرفع.
الباقون: بالنصب «٦».
قوله: تُرْجَعُونَ [١١].
أبو عمرو، وأبو بكر عن عاصم، ورويس عن يعقوب:«ثمّ إليه يرجعون» بالياء.