في الحالين. والأخرى في وسط آية قوله تعالى:«والباد ومن»(٢٥). أثبتها ابن كثير ويعقوب في الحالين، وأثبتها أبو عمرو وورش عن نافع في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين «١». ووقف يعقوب وحده على قوله:«لهاد الذين آمنوا»(٥٤) بياء، ولا سبيل إلى إثباتها في الوصل. الباقون: يقفون عليه «لهاد» بغير ياء، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك «٢».
[سورة المؤمنين رضوان الله عنهم]
قوله: لِأَماناتِهِمْ [٨].
ابن كثير وحده:«لأمانتهم» بغير ألف، وكذلك في سورة سأل سائل (٣٢).
الباقون:«لأماناتهم» بألف في الموضعين «٣».
قوله: صَلَواتِهِمْ [٩].
حمزة، والكسائي:«على صلاتهم» بغير ألف.
الباقون:«على صلواتهم» بألف «٤».
قوله: عِظاماً [١٤].
ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم:«عظما فكسونا العظم» بفتح العين ساكنة الظّاء بغير ألف فيهما.
الباقون:«عظاما فكسونا العظام» بألف مكسورة العين فيهما «٥».
قوله: سَيْناءَ [٢٠].
نافع، وابن كثير، وأبو عمرو:«سيناء» بكسر السّين.
الباقون:«سيناء» بفتح السّين «٦».
قوله: تَنْبُتُ [٢٠].
ابن كثير، وأبو عمرو، ورويس عن يعقوب:«تنبت بالدّهن» بضم التاء وخفض الباء.