(يوسف ٤٣) حيث كانا، و (أخرى)(البقرة ٢٨٢ وغيرها) ونحوه مما فيه راء بعدها ألف بين الفتح والكسر وأواخر الآي في السور المقدم ذكرها على أصله «١».
الباقون: أصولهم في جميع ذلك.
وجميع من أمال، إذا وقف على ما أتى بعده ساكن، أو كان منونا، يقف بالإمالة، أو بين الفتح والكسر، ومن فتح كذلك أيضا مثل قوله تعالى: مُوسَى الْكِتابَ* (البقرة ٥٣ وغيرها)، وعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ* (البقرة ٨٧ وغيرها)، وأَلْقَى الْأَلْواحَ (الأعراف ١٥٠)، وتَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا (الزمر ٦٠)، ونَرَى اللَّهَ جَهْرَةً (البقرة ٥٥)، ومُصَلًّى (البقرة ١٢٥)، ومُصَفًّى (محمد ١٥)، ومُسَمًّى* (البقرة ٢٨٢ وغيرها)، و (قربى)(البقرة ٨٣ وغيرها) ونحو ذلك حيث كان.
ولا يجوز الوقف على شيء من ذلك، وإنّما الغرض معرفة ذلك حسب.