حقيقةً: لم يبحث العلماء هذا البحث ولا عنوا بالنسخ ولا غيره، فالقضية قضية جواز واستحباب، والمسألة جائزة عند الكل كما سبق وبيَّنا.
(١) سبق بيانه. (٢) أخرجه أبو داود (٥١٤)، وغيره، وضعفه الألباني في "ضعيف أبي داود" (٨٣). (٣) ممن ضعَّفه الترمذي في "سننه" (١/ ٣٨٤) حيث قال: "والإفريقي هو ضعيف عند أهل الحديث، ضعفه يحيى بن سعيد القطان وغيره، قال أحمد: لا أكتب حديث الإفريقي". (٤) أخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ١٤٢)، والدارقطني في "سننه" (١/ ٤٥٤) بهذا اللفظ، وهو عند أبي داود (٥١٢) وفيه: " … أنا رأيته وأنا كنت أريده، قال: "فأقم أنت""، وضعفه الألباني، وقد سبق.