(١) سورة الحج، الآية: ٢٦. انظر الكشاف ٣: ١٥٢. (٢) سورة هود، الآية: ٨٧. (٣) سورة الأعراف، الآية: ١٢. (٤) قال الطبري ١٢:٣٢٤ - ٣٢٦ "والصواب عندي من القول في ذلك أن يقال: إن في الكلام محذوفاً قد كفى دليل الظاهر منه، وهو أن معناه: ما منعك من السجود فأحوجك أن لا تسجد، فترك ذكر "أحوجك"، استغناء بمعرفة السامعين قوله: {إلا إبليس لم يكن من الساجدين} أن ذلك معنى الكلام، من ذكره" وانظر كلمة "لا" تحت رقم ٣٩، والأساليب: ٩، ٢٩. (٥) سورة فصلت، الآية: ٢٢. وانظر ما سبق في الوجه الأول من وجوه استعمال (أن). (٦) أي من الوجهِ الأول وهو أن تقدر قبلها لام العلة. (٧) سورة غافر، الآية: ٢٨.