ومروان الطاطريُّ، والوليد بن مسلم.
قال أحمد: رأيته ولم أكتب عنه شيئاً.
وقال ابن معين: كان أبو مسهر يثني عليه، وكان لا يساوي شيئاً.
وقال مرة: ليس بشيء.
وقال مرة: ليس بثقة، قد رأيته.
وقال أبو داود: ضعيف.
وقال النَّسائي والدارقطني: متروك.
وقال صالح جزرة: تركوا حديثه.
وقال ابن عدي: ومع ضَعْفِه يُكتب حديثه.
وقال ابن حبان (١): كان سيء الحفظ، كثير الوهم، يرفع المراسيل ولا يعلم، ويسند الموقوف ولا يفهم، فلما كَثُرَ ذلك منه سقط الاحتجاج بأفراده.
١٥٤١ - (ل) يزيد (٢) بن يوسف الفارسيُّ المِصْريُّ.
عن يزيد بن أبي حبيب: «لو مررتُ على قومٍ يلعبون بالشِّطْرنج ما سلَّمْتُ عليهم». وعنه عبد الله بن المسيب البَلَويُّ.
قال ابن يونس: توفي سنة ١٤٢هـ.
١٥٤٢ - يزيد (٣) أبو الحسن المُؤَذِّن.
(١) «المجروحين»: (٣/ ١٠٦).(٢) «تهذيب الكمال»: (٣٢/ ٢٨٦).(٣) «ميزان الاعتدال»: (٤/ ٤٤٣) و «لسان الميزان»: (٨/ ٥١٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute