[٢٤٨٢] وصل الفريابي والطبري عن مجاهد {يَصِدُّونَ} يضجون٣.
[٢٤٨٣] وروى الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس٤.
[٢٤٨٤] ومن طريق آخر عن ابن عباس٥.
= أخرجه عبد الرزاق ٢٥/٢٠٣-٢٠٤ عن معمر عن قتادة في قوله تعالى: {فَلَمَّا آسَفُونَا} قال: حدثني سماك بن الفضل قال: كنت عند عروة بن محمد جالسا وعنده وهب بن منبه - فذكر القصة، ولفظه "قال: فأتي بعامل فشُكِيَ فأكثروا عليه فقالوا: فعل وفعل وثبتت عليه البينة، قال: فلم يملك وهب نفسه فضربه على قرنه بعصا فإذا دماؤه تشخب، وقال: أفي زمان عمر بن عبد العزيز تصنع مثل هذا قال: فاستهانها عروة، وكان حليما أيضا فاستلقى على قفاه يضحك، وقال: يعيب علينا أبو عبد الله الغضب وهو يغضب، فقال وهب: قد غضب خالق الأحلام، إن الله يقول: {فَلَمَّا آسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ} يقول: أغضبونا. ١ فتح الباري ٨/٥٦٧. أخرجه الفريابي كما في تغليق التعليق ٤/٣٠٧ ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، به. ٢ فتح الباري ٨/٥٦٧. أخرجه الفريابي كما في تغليق التعليق ٤/٣٠٧ ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، به. ٣ فتح الباري ٨/٥٦٧. أخرجه الفريابي كما في تغليق التعليق ٤/٣٠٧ ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، به. ٤ أخرجه ابن جرير ٢٥/٨٧ حدثني علي، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن علي، به. ٥ أخرجه ابن جرير ٢٥/٨٧ من طريق عطية العوفي، عنه، مثله. وأخرجه من طريق المغيرة الضبي، عن الصعب بن عثمان، عنه، به. وأخرجه من طريق أبي رزين، عنه، مثله أيضا.