قولهُ:(ويقعُ الاختلافُ)(٦) المرادُ حصولُ الوقوعِ، لا يفيدُ استقبالاً ولا غيرَهُ، فإنَّ المضارعَ قَدْ يرادُ بِهِ ذَلِكَ كما ذكرهُ أبو حَيّان فِي تَفسيرِ (٧) سورة الحجِ
(١) عبارة: ((فإن لم ينو معناها)) لم ترد في (ف). (٢) التبصرة والتذكرة (٦٠٢). (٣) التبصرة والتذكرة (٦٠٢). (٤) في (ف): ((هذا)). (٥) في (ف): ((عوج)). (٦) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٤٩٤. (٧) البحر المحيط ٦/ ٣٦٢.