قولهُ:(التَّسميعُ)(١) هُوَ من سَمَّعهُ تَسْميعاً إِذَا نَسبهُ إلى السَّماعِ، مثل: فسّقهُ إِذَا نسبه إلى الفسقِ، والمعنى أنَّ الضابطَ يكتب أسماءَ السامعينَ مثبتاً لهم السماعَ وناسباً لَهُ إليهم.
قولهُ:(أَوْ جَنْبَها)(٢)، أي: إلى جنبِ البسملةِ منْ يمينها أَوْ يسارِها.