وقد بَلَغَنَا أن أبا رَزِينٍ قَرَأَ: {فَأَحْسَنَ صِوَرَكُمْ (١)}.
ومِن سورةِ {حم} السَّجْدَة
* العربُ تقولُ: يومٌ نَحْسٌ، ويومٌ نَحِسٌ، وأيامٌ نَحْسَاتٌ، ونَحِسَاتٌ (٢).
أَنْشَدَنِي بعضُ كَلْبٍ:
أَبْلِغْ جُذَامًا وَلَخْمًا أَنَّ إِخْوَتَنَا ... طَيًّا (٣) وَبَهْرَاءَ قَوْمٌ نَصْرُهُمْ نَحِسُ
* العربُ تقولُ: يَطْمُسُ، ويَطْمِسُ.
* العربُ تقولُ: لَغَوْتُ، فأنا أَلْغُو، وبعضُهم: [لَغِيْتُ] أَلْغَى.
بسم الله الرحمن الرحيم
ومِن سورةِ الزُّخْرُفِ
* {وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ}، و {إِمَّةٍ (٤)} لغةُ بني تَمِيمٍ، يريدون: حالًا حَسَنَةً.
أَنْشَدَنِي المُفَضَّلُ:
(١) في النسخة: «صَوَركُم».(٢) في النسخة: «ونَحِساتٍ».(٣) في النسخة: «طيءًّا».(٤) في النسخة: «وَأمّةٍ».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute