. قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ [١٢] ، ما في قلوبكم من مودّة الكفارة، أَوْ تُبْدُوهُ من مُوَالَاتُهُمْ، قَوْلًا وَفِعْلًا، يَعْلَمْهُ اللَّهُ، قال الْكَلْبِيُّ: إِنْ تُسِرُّوا مَا فِي قُلُوبِكُمْ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ التَّكْذِيبِ، أَوْ تُظْهِرُوهُ بِحَرْبِهِ وَقِتَالِهِ، يَعْلَمْهُ اللَّهُ ويحفظه عليكم حتى يجازيكم [في الدنيا بالأسر والقتل بنصره عليكم وفي الآخرة بالعذاب الشديد][١٣] ، ثم قال: وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ، يَعْنِي:[إِذَا كَانَ][١٤]
(١) في المخطوط «قولهم» . (٢) في المخطوط «عورات» . (٣) في المخطوط «مصدره» . (٤) في المخطوط «عن اللفظ» . (٥) زيادة عن المخطوط. (٦) زيادة عن المخطوط. [.....] (٧) زيادة عن المخطوط. (٨) زيادة عن المخطوط وط. (٩) سقط من المخطوط. (١٠) في المخطوط «النهي» . (١١) في المخطوط «الأمر» . (١٢) زيادة عن المخطوط، وفي ط «أي» بدل «ما في» . (١٣) ما بين المعقوفتين زيادة عن المخطوط. (١٤) ما بين المعقوفتين في المخطوط «إذ» .