وَقَالَ قَتَادَةُ: كَانَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ قَبِيلَةٍ يُقَالُ لَهَا سامرة، ورأى موضع قدم الفرس تخضرّ من ذلك، وَكَانَ مُنَافِقًا أَظْهَرَ الْإِسْلَامَ، وَكَانَ مِنْ قَوْمٍ يَعْبُدُونَ الْبَقَرَ، فَلَمَّا رأى جبريل على ذلك الفرس، [فقال: إن لهذا لشأنا وأخذ قَبْضَةً][١٢] مِنْ تُرْبَةِ حَافِرِ فَرَسِ جبريل عَلَيْهِ السَّلَامُ، قَالَ عِكْرِمَةُ: أُلْقِيَ في
(١) زيادة عن المخطوط. (٢) زيد في المطبوع. (٣) في المطبوع [على طرف بحر من بحر فارس] . (٤) في المطبوع «هو» . (٥) ما بين المعقوفتين في المطبوع «الماء والشجر» . [.....] (٦) سقط من المطبوع. (٧) سقط من المخطوط. (٨) كذا في نسخ المطبوع، وفي المخطوط «ينتمون إليها» . (٩) في المطبوع «ربكم» . (١٠) في المخطوط «ميحا» وفي «الدر» (٤/ ٥٤٥) «ما جرما» بدل «باجرما» . (١١) في المخطوط «المسيب» وهو خطأ. (١٢) العبارة في المطبوع «علم إِنَّ لِهَذَا شَأْنًا فَأَخَذَ قَبْضَةً» .