«١٢٦٥» أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ الْخَرَقِيُّ أَنَا أَبُو الْحَسَنِ الطَّيْسَفُونِيُّ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عمر الجوهري ثنا أحمد بن علي الكشمهيني ثنا علي بن حجر ثنا إسماعيل بن جعفر ثنا عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو مَوْلَى المطلب [عن الْمُطَّلِبِ][٣] عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أَحَبَّ دنياه أضر بآخرته، ومن
١٢٦٥- إسناده ضعيف لانقطاعه بين أبي موسى والمطلب. وفي الإسناد عمرو بن أبي عمرو، وفيه كلام، المطلب هو ابن عبد الله بن المطلب. - وهو في «شرح السنة» ٣٩٣٣ بهذا الإسناد. - وأخرجه الحاكم ٤/ ٣١٩ من طريق إسماعيل بن جعفر به. - وأخرجه أحمد ٤/ ٤١٢ والحاكم ٤/ ٣٠٨ وابن حبان ٧٠٩ والقضاعي ٤١٨ والبيهقي ٣/ ٣٧٠ من طريقين عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو به. - وصححه الحاكم، وتعقبه الذهبي بقوله: فيه انقطاع، وذكره المنذري في «الترغيب» ٤٧٤٤ وقال: المطلب لم يسمع من أبي موسى. (١) في المطبوع «يختبركم» . (٢) زيد في المخطوط «من» . (٣) زيادة عن المخطوط وكتب التخريج.