أخرجه أحمد (٨٩٧٥) وغيره، من طرق عن شُعبة عن محمد بن عبد الجبار (٣) عنه.
• الخلاصة: قال شيخنا مع الباحث/ وائل بن عبد الله، بتاريخ شهر ربيع الأول (١٤٤٠ هـ) الموافق (٢/ ١/ ٢٠١٩ م): في النفس منها شيء.
ثم كَتَب شيخنا مع الباحث/ عاطف بن رشدي، بتاريخ (٢٤) ذي القعدة (١٤٤٢ هـ) الموافق (٥/ ٧/ ٢٠٢١ م): لفظة (حقو الرحمن) شاذة في هذا الخبر، وتَفَرَّد بها خالد بن مَخْلَد من طريق سليمان بن بلال وقُتيبة، من طريق البيهقي في «الشُّعَب».
قال ابن أبي حاتم في «العلل»(٢١١٨): وَسَأَلْتُ أَبِي عَنْ تَفْسِيرِ حَدِيثٍ النَّبِيِّ ﷺ: «الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ، وَإِنَّهَا آخِذَةٌ بِحَقْوِ الرَّحْمَنِ» فَقَالَ: قَالَ
(١) ذَكَر الدارقطني في «العلل» طرقًا عن عبد الله بن دينار، ثم رَجَّح طريق ورقاء. (٢) ذَكَر العُقيلي هذا الخبر في «الضعفاء» (٤/ ١٠٤) وقال: وهذا يُروَى من غير وجه بأسانيد جياد. (٣) قال عنه الحافظ: مقبول.