(١) سمي بذلك، لأنه كان يخيط أكفان أهل السنة. (٢) بفتح الكاف والجيم بينهما نون ساكنة وبضم الراء، نسبة إلى كنجروذ، وهي قرية على باب نيسابور. (٣) وأخرجه البخاري ٣ / ٤٢٣ في الحج: باب من قدم ضعفة أهله بليل، ومسلم (١٢٩٠) في الحج: باب استحباب تقديم دفع الضعفة من النساء وغيرهن من مزدلفة إلى منى في أواخر الليالي، كلاهما من طريق أفلح بن حميد، عن القاسم، عن عائشة. والحطمة، بفتح الحاء وإسكان الطاء المهملتين: الزحمة.