= والاعلام، الورقة: ٢١٠، والمنذري في التكملة: ١ / الترجمة ١١، وابن كثير في البداية: ١٢ / ٣٢٨، وابن رجب في الذيل: ١ / ٣٥٤، والغساني صاحب العسجد، الورقة ٩٤، والسائح في المناقب، الورقة: ٢، والعيني في عقد الجمان: ١٧ / الورقة: ٥١، وابن تغري بردي في النجوم: ٦ / ١٠٦، وابن العماد في الشذرات: ٤ / ٢٧٥. (١) قال المنذري في (التكملة) : تخمينا. (٢) قال شعيب: قال المؤلف رحمه الله في (الميزان) ٤ / ٤٤٠ في ترجمة يزيد: مقدوح في عدالته، ليس بأهل لان يروى عنه. وقد عده شيخ الإسلام في (منهاج السنة) ٢ / ٢٥١ من الفساق، كما أنه اعترف ٢ / ٢٥٣ بما فعله بأهل المدينة في وقعة الحرة من استباحة دمائهم وأموالهم ونسائهم، وقال: وهذا هو الذي عظم إنكار الناس عليه من فعل يزيد، ولهذا قيل للامام أحمد: أتكتب الحديث عن يزيد؟ قال: لا ولا كرامة، أليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل. (٣) أورد الزين ابن رجب في الذيل تفاصيل هذه العداوة.