نصبت لها وجهي وأطلال بعدما ... أزى الظلّ واكتنّ اللّياح المولّع
«٤» السادسة: في «المحكم» الطّوف: قرب تنفخ ويشدّ بعضها على بعض كهيئة سطح فوق الماء يحمل عليها الميرة والناس، والجمع أطواف. قلت: فيحتمل أن تسمى الشاة بذلك لعظم ضرعها.
السابعة: في «الصحاح»(١: ٣٦٨) أراح إبله أي ردها إلى المراح، وكذلكم الترويح، ولا يكون [ذلك] إلا بعد الزوال.
الثامنة: في «الغريب المصنف» أبو زيد: يقال لأولاد الغنم ساعة تضعه أمه من الضأن والمعز جميعا ذكرا كان أو أنثى سخلة، وجمعها سخال، ثم هي البهمة للذكر والأنثى وجمعها بهم.
(١) رواية الديوان: لقد غادرت خيل بموقان أسلمت ... بكير بني الشداخ فارس أطلال (٢) ديوان ذي الرمة: ٧٣٠. (٣) في الديوان: وهاجرة شهباء ذات كريهة. (٤) أزى الظل: تقبض حتى بلغ أصل الحائط؛ اكتن: دخل الكن وهو الكناس؛ اللياح: الثور الأبيض؛ المولع: الذي في قوائمه سواد.