و [الشعراء: ١٤٦]، والعمل على القطع في مصحف المدينة والمصحف المحمدي في جميع المواضع الأحد عشر (١).
ورُسِمَتْ {فِي} موصولة بـ {مَا} بلا خلاف فيما عدا هذه المواضع الأحد عشر السابقة؛ نحو:{فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ}[البقرة: ١١٣].