{تَظَاهَرَا}[القصص: ٤٨](١)، وأطلق الإمام أبو داوود الحذف في الجميع، فقال:«حيث ما وقع، سواء كان من: التعاون، أو كان من الإظهار والظهور، أو من الظهار»(٢)، والعمل على الحذف في جميع الأفعال المشتقة من مادة (ظهر)(٣).
{نُجَازِي}[سبأ: ١٧](٤)، و {مَسْكَنِهِمْ}[سبأ: ١٥](٥)، والعمل على الحذف في لفظ {مَسَاكِن} حيث وقع، نحو:{وَمَسَاكِنُ}[التوبة: ٢٤]، و {وَمَسَاكِنَ}[التوبة: ٧٢، الصف: ١٢]، و {وَمَسَاكِنِكُمْ}[الأنبياء: ١٣]، والعمل على الحذف في مصحف المدينة والمصحف المحمدي، وهذه الثلاثة السابقة بالإثبات في المصحف الليبي برواية قالون عن نافع، و {آثَارِهِمْ}[الصافات: ٧٠]، واقتصر الداني والشاطبي والناظم على