٤ - قوله تعالى: وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ (٢) وغير صِنْوانٌ قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص برفع العين واللام والنون الأولى من صنوان والراء من غير مع التنوين في العين واللام والنون وعدم التنوين في الراء، والباقون بالخفض في الأربعة وعدم التنوين في الراء.
٥ - قوله تعالى: يُسْقى قرأ ابن عامر وعاصم بالياء على التذكير، والباقون بالتاء على التأنيث.
٧ - قوله تعالى: فِي الْأُكُلِ قرأ نافع وابن كثير بسكون الكاف، والباقون بالضم.
٨ - قوله تعالى: وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قرأ أبو عمرو وخلّاد والكسائي بإدغام الباء في الفاء، والباقون بالإظهار.
٩ - قوله تعالى: أَإِذا كُنَّا تُراباً أَإِنَّا هنا في كل كلمة من قوله تعالى:
أَإِذا، أَإِنَّا همزتان مختلفتان من كلمة الأولى مفتوحة والثانية مكسورة، ويسميان بالاستفهامين وجملة ما في القرآن من ذلك أحد عشر
(١) سورة الرعد مدنية أربعون وثلاث آيات في الكوفي وأربع في المدنيين وخمس في البصري. (٢) قال الشاطبي: وزرع نخيل غير صنوان أولا ... لدى خفضها رفع علا حقه طلا