(١) تقدم في بداية بحث المسألة ذكر ما يستدل به على مشروعية سجود الشكر. (٢) حديث امرأة رفاعة: أخرجه البخاري (٥٢٦٠)، ومسلم (١٤٣٣)، من حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ: أن امرأة رفاعة جاءت إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقالت: يا رسول الله! إن رفاعة طلقني فَبَتّ طلاقي، وإني نكحت بعده عبد الرحمن بن الزبير القُرَظي، وإنما معه مثل الهَدَبَة، فقال صلّى الله عليه وسلّم: "لعلك تريدين أن ترجعي إلى رفاعة؟ لا! حتى يذوق عُسَيْلتك، وتذوقي عُسَيْلته". (٣) في (خ) و (م): "صحيحاً" بدل "مستحسناً". (٤) في (م): "بأولى فذلك". (٥) في (خ): "فيمتنع"، ويبدو أنها كانت هكذا في (م)، ثم طمست التاء. (٦) في (خ) و (م): "أمر زائد" بدل "أبداً".