وإِنما وَرَدَ هَذَا الْحَدِيثُ ـ وَاللَّهُ أَعلم ـ تَنْبِيهًا عَلَى عَادَةِ الْعَرَبِ فِي أَنها كَانَتْ تَنْذُرُ: إِن شَفَى الله مريضي فعليَّ صوم كذا، أو إن (١٠) قَدِمَ غَائِبِي، أَو إِن أَغناني اللَّهُ (١١) فَعَلَيَّ صَدَقَةُ كَذَا، فَيَقُولُ: لَا يُغْنِي مِنْ قَدَرِ الله
(١) في (غ) و (ر): "ذلك أحد". (٢) قوله: "أحد"، ليس في (خ) و (م). (٣) قوله: "يوماً" ليس في (ر) و (غ). (٤) أخرجه البخاري (٦٦٠٨)، ومسلم (١٦٣٩/ ٢)، واللفظ لمسلم. (٥) عند مسلم (١٦٣٩/ ٣). (٦) عند مسلم أيضاً (١٦٣٩/ ٤). (٧) من قوله: "وفي رواية أخرى" إلى هنا سقط من (خ) و (م). (٨) قوله: "قال" سقط من (ر). (٩) أخرجه البخاري (٦٦٠٩ و٦٦٩٤)، ومسلم (١٦٤٠)، واللفظ له. (١٠) في (غ) و (ر): "وإن". (١١) لفظ الجلالة: "الله" من (خ) فقط.