١٦٩ - (خ): أبو هريرة ﵁: «من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه». [خ: ١٨٠٤](١).
١٧٠ - (خ): أبو ذر ﵁: «من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق». [خ: ٣٠٥٠].
١٧١ - (ق): عائشة ﵂: «من مات وعليه صيام، صام عنه وليه». [خ: ١٨٥١، م: ١١٤٧].
١٧٢ - (م): أبو هريرة ﵁: «من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بغزو، مات على شعبة من نفاق». [م: ١٩١٠](٢).
١٧٣ - (ق): ابن مسعود ﵁: «من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار». [خ: ٤٢٢٧](٣).
١٧٤ - (م): عثمان ﵁: «من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة». [م: ٢٦].
١٧٥ - (م): أبو هريرة ﵁: «من منح منيحة غدت بصدقة، وراحت بصدقة صبوحها وغبوقها». [م: ١٠٢٠](٤).
١٧٦ - (م): عمر ﵁: «من نام عن حزبه، أو عن شيء منه، فقرأه ما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر، كتب له كأنما قرأه من الليل». [م: ٧٤٧].
(١) أن يدع: أي: يترك. (٢) مات على شعبة: أي: على قطعة. (٣) قلت: الحديث تفرد به البخاري ولم يخرجه مسلم. (٤) منيحة: أي: عطية. صبوحها وغبوقها: أي في أول النهار وأول الليل.