إِنَّهُ هُوَ*، ولا تسكن ميم الْأَرْحامِ* لأجل باء بَعْضُهُمْ* لقوله: على إثر تحريك.
[ياءات الإضافة في الأنفال]
وفيها من ياءات الإضافة اثنتان: إِنِّي أَرى *، وإِنِّي أَخافُ*، وليس فيها من الزوائد شيء، ومدغمها أحد عشر إن لم نعد حيي واثنا عشر إن عددناه، ومن الصغير أحد عشر. (٢)
(١) الدُّنْيا* بالإمالة لحمزة، والكسائي، وبالفتح والتقليل لورش، وبالتقليل لأبي عمرو. أَسْرى *، والْأَسْرى بالإمالة لأبي عمرو، وحمزة، والكسائي، وبالتقليل لورش. (٢) في سورة الأنفال من ياءات الإضافة اثنتان هما: إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ إِنِّي أَخافُ اللَّهَ (٤٨). وليس فيها من ياءات الزوائد شيء.