لِلْكافِرِينَ* وأَدْبارِها لهما ودوري النَّاسِ* لدوري جاءَ* لحمزة وابن ذكوان مُطَهَّرَةٌ* لعلي لدى الوقف على أحد الوجهين.
[المدغم]
نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ لبصري والأخوان وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ، الرَّسُولَ لَوْ، أَعْلَمُ بِأَعْدائِكُمْ، الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ*، (١) لا إدغام في يَقُولُونَ لِلَّذِينَ عملا بقوله:
ثمّ النّون تدغم فيهما على إثر تحريك ٤٨ - يَأْمُرُكُمْ* قرأ البصري بإسكان الراء، وللدوري أيضا اختلاسها، والباقون بضمها وورش وسوسي على أصلهما من الإبدال.
٥٢ - ان اقتلوا أو اخرجوا قرأ البصري وعاصم وحمزة بكسر نون أن في الوصل، والباقون بالضم، وقرأ عاصم وحمزة بكسر واو أو، والباقون بالضم.
٥٣ - إلا قليلا* قرأ الشامي بالنصب، والباقون بالرفع.
٥٤ - صِراطاً* و (النبيئين) وو حذركم كله جلي.
(١) نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بالإدغام الصغير لأبي عمرو، وحمزة، والكسائي. وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ، ولا يَظْلِمُ مِثْقالَ، والرَّسُولَ لَوْ، وأَعْلَمُ بِأَعْدائِكُمْ، والصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ*، هو من باب الإدغام الكبير للسوسي.