٤٦ - فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ هذا هو الأول المتفق عليه، ومنه احترز بقوله: وفيها وفي نصّ النّساء ثلاثة أواخر ٤٧ - ظَلِيلًا تام وفاصلة بلا خلاف ومنتهى النصف عند بعض، وعليه جرى عملنا، وعند آخرين نصيرا قبله.
التقليل والفتح، ولا إمالة فيهما للبصري فهو مستثنى من القاعدة
(١) تنبيه: في هذه الآية مد منفصل وهو يا أَيُّهَا* فإذا قرأت لقالون أو لمن له الإسقاط بقصر المنفصل جاز في جاء القصر والمد، وإذا قرأت لقالون، أو أبي عمرو بمد المنفصل تعين المد في جاءَ أَحَدٌ* لأننا إذا قلنا إن الهمزة الساقطة هي الأولى يكون المد حينئذ من قبيل المنفصل فتجب التسوية بينهما، وإذا قلنا الساقطة هي الثانية يكون المد من قبيل المتصل، وحينئذ يتعين مده أيضا. (٢) سُكارى * وافْتَرى * بالإمالة لأبي عمرو، وحمزة، والكسائي، وبالتقليل لورش.