الْأَحْبارُ* ونارَ* والْكافِرِينَ* والْغارِ لهما، ودوري النَّاسِ* لدوري يُحْمى فَتُكْوى لهم الدُّنْيا* معا والسُّفْلى والْعُلْيا لهم وبصري ولا إمالة في اثْنا ولا عَفا* ولو وقف عليه وما في لعليّ إن وقف لا يخفى (٣).
(١) سُوءُ أَعْمالِهِمْ قرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، بإبدال الهمزة الثانية واوا، والباقون بتحقيقها. (٢) قِيلَ* هو من المعلوم والمكرر ففيه لهشام الإشمام وكذا عند الكسائي. (٣) الْأَحْبارُ* والْغارِ والْكافِرِينَ* بالإمالة لأبي عمرو، والدوري عن الكسائي، وبالتقليل لورش النَّاسِ* بالإمالة للدوري عن أبي عمرو. يُحْمى، فَتُكْوى بالإمالة لحمزة والكسائي، وبالتقليل لورش. الدُّنْيا* والسُّفْلى، والْعُلْيا بالإمالة لحمزة، والكسائي وبالفتح والتقليل لورش، وبالتقليل لورش، وبالتقليل لأبي عمرو، ومن الملاحظ أن لفظ اثْنا لا إمالة فيه لأن ألفها للتثنية، ولا في عفا لأنها واوية.