١ - معرفة الخطأ في حديث الضعيف يحتاج إلى دقة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة.
٢ - التفرد بحد ذاته ليس علة، وإنما يكون أحيانًا سببًا من أسباب العلة ويلقي الضوء على العلة، ويبين ما يكمن في أعماق الرواية من خطأ ووهم.
= والبيهقيّ ٥/ ١٩٢ - ١٩٣، وانظر: الأم ٨/ ٥٤٤، والتمهيد ٩/ ٥٤، وتنقيح التحقيق ٢/ ٤٤٥ - ٤٤٦، ونصب الراية ٣/ ١٣٩. (١) استفدنا هذه القواعد من كتب المصطلح التي نعمل حققناها وهي: أ - معرفة علوم الحديث للحاكم. ب - معرفة أنواع علم الحديث لابن الصلاح. ج - التقريب والتيسير لمعرفة سنن البشير النذير للنووي. د - شرح التبصرة والتذكرة للعراقي. هـ - التقييد والإيضاح للعراقي. و - فتح المغيث للسخاوى. ز - تدريب الراوي للسيوطي. ح - فتح الباقي لزكريا الأنصاري. ط - فتح القادر المغيث. كما استفدنا من تعليمات المُحْدَثين أمثال التهانوي، والمعلمي، والشيخ عبد الفتاح أبي غدة، والشيخ محمد عوامة.