١ إسناده صحيح على شرطهما، وهو في الموطأ ١/١٣٥ في الصلاة: باب صلاة الإمام وهو جالس، ومن طريق مالك أخرجه الشافعي في الأم ١/١٧١، وفي المسند ١/١٤١-١٤٢، والبخاري "٦٨٩" في الأذان: باب إنما جعل الإمام ليؤتم به، ومسلم "٤١١" "٨٠" في الصلاة: باب ائتمام المأموم بالإمام، وأبو داود "٦٠١" في الصلاة: باب الإمام يصلي من قعود، والنسائي ٢/٩٨ في الإمامة: باب الائتمام بالإمام يصلي قاعداً، وأبو عوانة ٢/١٠٧، والدارمي ١/٢٨٦، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/٤٠٣، والبيهقي ٣/٧٩، والبغوي في شرح السنة "٨٥٠". وتقدم قبله من طريق سفيان بن عيينة، عن الزهري، به. وأوردت ذكر طرقه في الكتاب هناك.