وكان ملتقاه مع عسكر مصر في شهر ذي القعدة سنة ثمان وأربعين وستميّة (١).
[سنة ٦٥٢ هـ].
[[مقتل الفارس أقطاي]]
وقتل الفارس أقطاي (٢).
[[خروج البحرية إلى دمشق]]
وخرجوا (٣) البحريّة وأحرقوا باب المحروق (٤)، وتوجّهوا [إلى] (٥) دمشق في سنة اثنين (٦) وخمسين وستميّة (٧).
(١) كان الملتقى عند الصالحية، بالقرب من العباسية. (المختصر أخبار البشر ٣/ ١٨٤، تاريخ الإسلام ٥٩) وانظر: أخبار الأيوبيين ١٦١ - ١٦٣، وتاريخ مختصر الدول ٣٦٠، ٢٦١، وتاريخ الزمان ٢٩٧، وذيل الروضتين ١٨٦، ومذكّرات جوا نقيل ٢٣٨، والدرّة الزكية ١٦ - ١٨، ونهاية الأرب ٢٩/ ٤٢١، والعبر ٥/ ١٩٧، ١٩٨، ودول الإسلام ٢/ ١٥٥، ١٥٦، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ١٨٥، ١٨٦، وعيون التواريخ ٢٠/ ٤١، ٤٢، والبداية والنهاية ١٣/ ١٧٩، والعسجد المسبوك ٢/ ٥٧٩، ٥٨٠، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٣٧٢، ٣٧٨، وعقد الجمان (١) ٣٩ - ٤٤، وتاريخ ابن سباط ٣٥٨ - ٣٦٠.(٢) انظر عن (أرقطاي) في: مرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٧٩٢، والروض الزاهر ٥٣، وتاريخ الملك الظاهر ١١٢ - ١١٤، وأخبار الأيوبيين ١٦٤، والمختصر في أخبار البشر ٣/ ١٩٠، وذيل الروضتين ١٨٨، والحوادث الجامعة ٢٧٢، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٢٣٥ - ٢٣٨، وتاريخ الإسلام ٤٨/ ١٠ و ١١٨ - ١٢٠ رقم ٥٥، ودول الإسلام ٢/ ١٥٧، والعبر ٥/ ٢١١، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ١٩٢، ومرآة الجنان ٤/ ١٢٨، والدرة الزكية ٢٤ - ٢٦، والعسجد المسبوك ٦٠٥، والبداية والنهاية ١٣/ ١٨٥، وعيون التواريخ ٢٠/ ٧٥ - ٧٧، والوافي بالوفيات ٩/ ٣١٧، ٣١٨، والنفحة المسكية ٤١، ٤٢، ومآثر الإنافة ٢/ ٩٢، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٣٨٩، ٣٩٠، وعقد الجمان (١) ٨٥ - ٨٧، والنجوم الزاهرة ٧/ ١١، ١٢، والمنهل الصافي ٢/ ٥٠٢ رقم ٥٠٥، والدليل الشافي ١/ ١٤٣ رقم ٥٠٤، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٢٩١، وشذرات الذهب ٥/ ٢٥٥.(٣) الصواب: «وخرج».(٤) قال ابن دقماق: «وخرجوا ليلا من باب المدينة المعروف بباب القرّاطين، وكانوا وجدوه مغلوقا فأحرقوه، فمن يومئذ سمّي باب المحروق». انظر: النفحة المسكية ٤٢.(٥) إضافة على الأصل.(٦) الصواب: «سنة اثنتين».(٧) الدرّة الزكية ٢٦، النفحة المسكية ٤٢، السلوك ج ١ ق ٢/ ٣٩١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute