وَحُبُّ عَلِي ثُمَّ ذِكْرُ إِنَابَةٍ ... وَأَمْر وَنهي وَالدُّعَاءُ لِسُبْلِهِ
وَمِنْ أَوَّلِ الأَنْعَامِ يَقْرَا ثَلاثَةً (١) ... وَمُسْتَغْفِرُ الأَسْحَارِ يَا طِيْبَ فِعْلِهِ
وَبِرٌّ وَتَرْكُ النَّمِّ وَالْحَسَدِ الَّذِيْ ... يَشِيْنُ الْفَتَىْ فَاشْكُرْ لِجَامعِ شَمْلِهِ (٢)
وقال أيضا: [من الطويل]
وَزِدْ سَبْعَةً قَاضِيْ حَوَائِجِ خَلْقِهِ ... وَعَبْدٌ تَقِيٌّ وَالشَّهِيْدُ بِقَتْلِه
وَأَمٌّ وَتَعْلِيْمٌ أَذَانٌ وَهِجْرةٌ ... فتمَّتْ بها السَّبْعُوْنَ مِنْ فَيْضِ فَضْلِهِ (٣)
وقال شيخ الإسلام الوالد رحمه الله تعالى: [من الطويل]
وَزِدْ سَبْعَةً لِلنَّاسِ مَنْ هُوَ حَاكِمٌ ... كَحُكْمٍ لِنَفْسٍ وَالصَّدِيْقِ وَأَهْلِهِ
(١) في "تنوير الحوالك" للسيوطي (٢/ ٢٣٦): "غداته" بدل "ثلاثة".(٢) انظر: "تنوير الحوالك" للسيوطي (٢/ ٢٣٦).(٣) انظر: "تنوير الحوالك" للسيوطي (٢/ ٢٣٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute