البَغَوِيُّ، وَغَيْرُهُ». وَقَالَ البُخَارِيُّ فِي تَرْجمَةِ «أَبْيَضَ» بَيَّنَاهُ فِي «كِتَابِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ» (١).
٨ - «الأَشْرِبَةُ». ذَكَرَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ (٢) وَنَقَلَ مِنْهُ حَدِيثًا مَوقُوفًا فِي النَّهْيَ عَنِ الِاسْتِشْفَاءِ بِالخَمْرِ، وَأَشَارَ إِلَى ذَلِكَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ (٣).
٩ - «التَّفْسِيرُ الكَبِيرُ». ذَكَرَهُ ابْنُ عَسَاكِرَ، وَالذَّهَبِيُّ، وَابْنُ حَجَرٍ (٤).
١٠ - «الجَامِعُ الكَبِيرُ». ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ، وَالكَتَّانِيُّ (٥).
١١ - «رَفْعُ اليَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ». وَهُوَ مَطبُوعٌ مُتَدَاوَلٌ.
١٢ - «الضُّعَفَاءُ الكَبِيرُ». ذَكَرَهُ الذَّهَبِيُّ، وَابْنُ حَجَرٍ (٦).
١٣ - «الضُّعَفَاءُ الصَّغِيرُ»، وَهُوَ مَطبُوعٌ مُتَدَاوَلٌ.
١٤ - «العِلَلُ». ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ، وَالكَتَّانِيُّ (٧).
(١) «التَّارِيخُ الكَبِيرِ» (٢/ ٦٠)، و «الإِصَابَةُ» لِابْنِ حَجَرٍ (١/ ٣).(٢) «المُؤْتَلِفُ وَالمُخْتَلِفِ» (٤/ ١٩٧٣).(٣) «هُدَي السَّارِي» (٤٩٢).(٤) «تَارِيخُ دِمَشْقَ» لِابْنِ عَسَاكِرَ (٥٢/ ٧١)، وَ «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (١٢/ ٤٤٤).(٥) «هُدَي السَّارِي» (٤٩٢)، وَ «الرِّسَالَةُ المُسْتَطْرَفَةِ» (٤١).(٦) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (٩/ ٢١١)، وَ «هُدَي السَّارِي» (٤٩٢).(٧) «هُدَي السَّارِي» (٤٩٢)، وَ «الرِّسَالَةُ المُسْتَطْرَفَةِ» (١٤٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute