(١) هو هنا السهل الميسر، أي: تحمّل أخلاقهم، وتقبل منها ما سهل وتيسر، ولا تستقصِ عليهم. (٢) أي: المعروف: من طاعة الله، والإحسان إلى الناس. (٣) بالمجاملة وحسن المعاملة وترك المقابلة، ولذلك لما قال عُيينة بن حصن لعمر رضي الله عنه: ما تعطي الجزل ولا تقسم بالعدل، وغضب عمر، قال له الحرّ بن قيس: إن الله يقول: {وأعرض عن الجاهلين} تركه عمر.