(خ م جة) , وَعَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" عَادَنِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ") (١) (وَأَنَا بِمَكَّةَ) (٢) (فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ) (٣) (مِنْ مَرَضٍ) (٤) (اشْتَدَّ بِي) (٥) (حَتَّى أَشْفَيْتُ عَلَى الْمَوْتِ (٦) ") (٧) (فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ) (٨) (إِنِّي قَدْ بَلَغَ بِي مِنْ الْوَجَعِ) (٩) (مَا تَرَى , وَأَنَا ذُو مَالٍ , وَلَا يَرِثُنِي إِلَّا ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ , أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَيْ مَالِي؟ , قَالَ: " لَا " , قُلْتُ: فَأَتَصَدَّقُ بِشَطْرِهِ؟) (١٠) (قَالَ: " لَا ") (١١) (قُلْتُ: فَالثُّلُثُ؟ , قَالَ: " الثُّلُثُ , وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ) (١٢) (إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ ذُرِّيَّتَكَ أَغْنِيَاءَ , خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً (١٣) يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ (١٤)) (١٥) (وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللهِ إِلَّا أُجِرْتَ عَلَيْهَا) (١٦) (حَتَّى اللُّقْمَةُ الَّتِي) (١٧) (تَجْعَلُهَا) (١٨) (فِي فَمِ امْرَأَتِكَ ") (١٩)
(١) (خ) ٢٥٩٣(٢) (خ) ٢٥٩١(٣) (خ) ٤١٤٧(٤) (خ) ٣٧٢١(٥) (خ) ١٢٣٤(٦) (أَشْفَيْتُ عَلَى الْمَوْت) أَيْ: قَارَبْته وَأَشْرَفْت عَلَيْهِ.(٧) (جة) ٢٧٠٨(٨) (خ) ٣٧٢١(٩) (خ) ١٢٣٤(١٠) (خ) ٣٧٢١(١١) (خ) ١٢٣٤(١٢) (خ) ٢٥٩٣(١٣) الْعَالَة: الْفُقَرَاء.(١٤) أَيْ: يَسْأَلُونَهُمْ بِالْأَكُفِّ بِأَنْ يَبْسُطُوهَا لِلسُّؤَالِ. عون المعبود (ج ٦ / ص ٣٢٧)(١٥) (خ) ٣٧٢١(١٦) (خ) ٣٠٥٦(١٧) (خ) ٢٥٩١(١٨) (خ) ٣٧٢١(١٩) (خ) ٣٠٥٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute