عن: الأوزاعيّ، وابن زَبْر، وخُلَيْد بن دَعْلَج، وأبي سعيد السّاعديّ الراوي عن أنس، وأبي بكر الهُذَلّي، وسُفيان الثَّوريّ، وجماعة.
وعنه: يحيى بن معين، وعباس الترقفي، وذاكر بن شيبة شيخ الطبراني، ومحمد بن خلف العسقلاني، ومهنا بن يحيى الشامي.
وَثَّقَهُ ابْنُ مَعِينٍ [١] .
وَقَالَ النَّسَائِيُّ [٢] : لَيْسَ بِالْقَوِيِّ، روى غير حديث منكر.
وقال عباس، عن ابن مَعِين [٣] ، ليس به بأس، إنما غلط في حديثٍ عن الثَّوريّ.
وقال أبو حاتم [٤] : محلّه الصِّدْق، وتغير بآخره.
وقال البخاريّ [٥] : كان قد اختلط لَا يكاد يقوم حديثه.
وقال أحمد بن حنبل [٦] : صاحب سُنّة لَا بأس به إلّا أنّه حدَّث عن سُفيان بمناكير.
وقال محمد بن عَوْف الطّائيّ: دخلنا عسقلان وروّاد قد اختلط [٧] .
[ () ] للدارقطنيّ ٩٢ رقم ٢٢٩، وتاريخ جرجان للسهمي ٣٣١ و ٤٧٧ و ٤٧٨، وموضّح أوهام الجمع والتفريق ٢/ ١٠١، والإكمال لابن ماكولا ٤/ ١٠٤، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ١٣/ ٥٤٠، والتهذيب ٥/ ٢٣٤ و ٣٣١ و ٧/ ٤٨، ومعجم البلدان ٢/ ٢٠٢، وتهذيب الكمال ٩/ ٢٢٧- ٢٣٠، والكاشف ١/ ٣١٣ رقم ١٦٠٣، والمغني في الضعفاء ١/ ٢٣٣ رقم ٢١٣٤، وميزان الاعتدال ٢/ ٥٥، ٥٦ رقم ٢٧٩٥، والاغتباط لمعرفة من رمي بالاختلاط لسبط ابن العجمي ٥٨، ٥٩ رقم ٤٠، وتهذيب التهذيب ٣/ ٢٨٨- ٢٩٠ رقم ٥٤٥، وتقريب التهذيب ١/ ٢٥٣ رقم ١١٠، وخلاصة تذهيب التهذيب ١٢٠، والكواكب النّيّرات، رقم ٢٣، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ٢/ ٢٥٣، ٢٥٤ رقم ٥٨٩. [١] تاريخ الدارميّ، رقم ٣٣١، الجرح والتعديل ٣/ ٥٢٤. [٢] في الضعفاء والمتروكين ٢٩٢ رقم ١٩٤، وزاد في آخره: «وكان قد اختلط» . [٣] في تاريخه ٢/ ١٦٧، ونقله ابن شاهين في تاريخ أسماء الثقات ١٣١ رقم ٣٥٨. [٤] في الجرح والتعديل ٣/ ٥٢٤. [٥] في تاريخ الكبير ٣/ ٣٣٦. [٦] في العلل ومعرفة الرجال ٢/ ٣١ رقم ١٤٥٧، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٢/ ٦٨، ٦٩. [٧] تاريخ دمشق (المخطوط) ١٣/ ٥٤١.