١ عند أبي داود في الخراج في باب ما جاء في خبر الطائف ص ٧٢ ج ٢. ٢ قال ابن الأثير في النهاية ص ١٦٩ فيتفسير قوله: ولا يجبوا: أصل التجبية أن يقوم الإنسان قيام الراكع، وقيل: هو أن يضع يديه على ركبتيه، وهو قائم، وقيل: هو السجود، والمراد بقولهم: لا يجبوا أنهم لا يصلون، ولفظ الحديث يدل على الركوع، لقوله في جوابهم: ولا خير في دين ليس فيه ركوع، فسمى الصلاة ركوعاً، لأنه بعضها، انتهى. ٣ عند مسلم في الجهاد في غزوة حنين ص ١٠١ ج ٢، وعند البخاري في الجهاد في باب بغلة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ص ٤٠٢ ج ١، وغيره. ٤ حديث عمرو بن الحارث، عند البخاري في اوائل الوصايا ص ٣٨٢ ج ١.