والحادي عشر اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً (١) والثاني عشر وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ (٢) والثالث عشر وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً (٣) والرابع عشر فَسَخَّرْنا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ (٤) والخامس عشر إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ (٥) والسادس عشر وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (٦) فقرأ «ابو جعفر»«الرياح» بالجمع قولا واحدا، في خمسة عشر موضعا، واختلف عنه في الموضع السادس عشر وهو الوارد في سورة «الحج» فقرأه بالجمع، والافراد.
وقرأ «نافع» بالافراد في خمسة مواضع وهي الواردة في السور الآتية: