كتاب موسوعة مواقف السلف في العقيدة والمنهج والتربية

أحمد بن حنبل (٢٤١ هـ) - موقفه من الجهمية: - ج: 4 - ص: 67

تَسْتَخِفُّونَهَا} (١)، {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلَالًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا} (٢)، {وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا} (٣) وفي الإسراء: {وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا} (٤)، {لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ} (٥) وفي الفرقان: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} (٦)، {وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً} (٧)، {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا} (٨)، {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا} (٩)، وفي العنكبوت: {فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَصْحَابَ

---

(١) النحل الآية (٨٠).
(٢) النحل الآية (٨١).
(٣) النحل الآية (٩١).
(٤) الإسراء الآية (٦) ..
(٥) الإسراء الآية (٢٢).
(٦) الفرقان الآية (٢٣).
(٧) الفرقان الآية (٣٧).
(٨) الفرقان الآية (٥٤).
(٩) الفرقان الآية (٣٥).