(١) قوله: "واشتراط الخلطة" سقط من (خ) و (م). (٢) في (غ): "حصلت". (٣) في (خ): "إذا". (٤) في (خ): "من". (٥) في (خ) و (م): "ويرخصون"، وعلق عليه رشيد رضا بقوله: كذا! والترخيص هنا غير مناسب، ولا يتعدى بعلى، فلعل الأصل: "ويحضون" اهـ. (٦) في (خ): "وإلى". (٧) في (خ) و (م): "هو". (٨) في (خ) و (م): "مما". (٩) علق رشيد رضا على هذا الموضع بقوله: ظاهرٌ أن في هذه العبارة غلطاً، والمعنى المفهوم من السياق: أن صاحب البدعة إذا كان يعرض له الكسل في بدعته ولمن شايعه عليها، فلا بدّ من عروض الكسل له في غيرها من الأعمال بالأَولى؛ لأن نظرية البدعة أنها ـ بجدَّتها ـ تُحدث نشاطاً بعد الفتور كما تقدم. اهـ. (١٠) انظر ما تقدم (ص٢٠).