فَإِنَّهُ (١١) رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَدْخَلَ (١٢) الْحَرُورِيَّةُ في الآيتين بالمعنى، وهو الزيغ
=ذكرها بلفظها ومن نفس الطريق الإمام ابن بطة في كتاب القدر من كتاب الإبانة الكبرى (ص٣٣٩ ـ ٤٤٠)، (وهو رسالة دكتوراه في جامعة أم القرى، بتحقيق الدكتور عبد الله آدم الأثيوبي)، وروى قصته أيضاً مع عمر بن عبد العزيز عبد الله بن أحمد في السنة (٢/ ٤٢٩). (١) يريد الوصف الثالث في آية البقرة والرعد، وهو الفساد في الأرض. (٢) في (ر): "في كثير". (٣) سورة آل عمران: آية (١٠٥). (٤) سورة الأنعام: آية (١٥٩). (٥) تقدم تخريج حديث الافتراق وبيان صحته في المقدمة (ص١٢)، وسوف يذكر المؤلف حديث الافتراق وبعض رواياته في الباب التاسع (٢/ ١٨٩) من المطبوع. وقد جمع الشيخ سلمان العودة أحاديث الافتراق ودرس أسانيدها في كتابه "صفة الغرباء" (ص٢٠ ـ ٥٠). (٦) هو ابن سعد بن أبي وقاص. تقدم ذكره (ص٩٩). (٧) انظر: الرواية الأولى التي ذكرها المؤلف (ص٩٩). (٨) تقدمت هذه الرواية (ص٩٩). (٩) سورة الصف: آية (٥). (١٠) سورة آل عمران: آية (٧). (١١) في (ر): "فكأنه". (١٢) عبارة (خ) و (ط): "فإنه أدخل رضي الله عنه ... ".