٤٦٩٣ - عن عمرَ بنِ الخطابِ قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ: «اللهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن أئمةِ الخرجِ، الذينَ يَخرجونَ بأُمتي إلى الظلمِ».
مسند أبي حنيفة (ص ٧٩) حدثنا علي بن أحمد بن أبي غسان وسليمان بن أحمد قالا: حدثنا عبدالرحمن بن خلاد، عن عروة البارقي: حدثنا سعدان بن زكريا: حدثنا إسماعيل بن يحيى، عن أبي حنيفة، عن حماد، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عمر بن الخطاب .. (٢).
تفرد به إسماعيل، عن أبي حنيفة.
[المناقب]
٤٦٩٤ - عن عمرَ بنِ الخطابِ رضيَ اللهُ عنه أنَّه قالَ: يا رسولَ اللهِ، مالَكَ أفصَحَنا ولم تَخرجْ مِن بينِ أظهُرِنا؟ قالَ:«كانتْ لغةُ إسماعيلَ قد دَرسَتْ، فجاءَ بِها جبريلُ فحَفَّظنيها فحَفِظْتُها».
جزء ابن الغِطريف (٥١) حدثنا أبوبكر أحمد بن محمد بن أبي شيبة ببغداد: حدثنا أبوالفضل حاتم بن الليث الجوهري: حدثنا حماد بن أبي حمزة اليشكري: حدثنا علي بن الحسين بن واقد: حدثنا أبي، عن عبدالله بن بريدة، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب .. (٣).
(١) [المروزي هو الملقب شاذان وهو متهم .. والعباس وعبدالرحمن المخزوميين يكشف عنهما .. وإسماعيل بن رافع ضعيف، وعفيف المزني هكذا في المخطوطة والمطبوعة، ولعله وقع فيه تحريف أصله: غطيف المزني المترجم في اللسان وضعفه]. (٢) المجمع (٥/ ٢٣٧): رواه الطبراني في الأوسط وإسناده ضعيف. (٣) [إسناده لا يصح، فيه حماد بن أبي حمزة وهو مجهول، ليس له ذكر في كتب الرجال]. وضعفه الألباني في الضعيفة (٤٦٥).