وخرج آل الحسين من دمشق محفوفين بأسباب الاحترام والتقدير حتى وصلوا إلى المدينة. قال ابن كثير في ذلك:«وأكرم آل الحسين ورد عليهم جميع ما فقد لهم وأضعافه، وردهم إلى المدينة في محامل وأهبة عظيمة ... »(١).
تنبيه: لم يصح أن رأس الحسين - رضي الله عنه - حُمِل إلي يزيد بن معاوية.