(١) عزاه ابن كثير لابن مردويه وقال: (هو غريب ولا يصح رفعه) ثم قال: والظاهر أن الْآيَةُ عَامَّةٌ فِي كُلِّ مَنْ فارق دين الله وكان مخالفا له انظر تفسير ابن كثير ٢ / ١٩٧. (٢) أخرجه أبو داود في السنة، باب لزوم السنة ٧ / ١١ والترمذي في العلم ٧ / ٤٣٧-٤٤٢ وقال: حديث حسن صحيح، وابن ماجه في المقدمة رقم (٤٢، ٤٣) والمصنف في شرح السنة (١ / ٢٠٥) . (٣) روي هذا الحديث بطرق كثيرة بألفاظ مختلفة فقد أخرجه أبو داود في السنة ٧ / ٣-٤ والترمذي في الإيمان ٧ / ٣٩٧ وقال: (حسن صحيح) وابن ماجه في الفتن رقم (٣٩٩١) ٢ / ١٣٢١ والدارمي في السير ٢ / ٢٤١ وابن حبان برقم (١٨٣٤) من الموارد وصححه الحاكم على شرط مسلم. (٤) أخرجه البخاري في الإيمان باب حسن إسلام المرء ١ / ١٠٠٠ ومسلم في الإيمان باب إذا هم العبد بحسنة كتبت رقم (١٢٩) ١ / ١٨ والمصنف في شرح السنة ١٤ / ٣٣٨.