أنَّ دعوة النبي ﷺ في الباب السابق لابن عباس كانت له وهو غلام، والمذكور هنا حال الغلام عند السماع هل يؤخذ بسماعه وتحمله أم لا.
(١) من لطائف الإسناد: ١ - أنَّ فيه التحديث بصيغة الجمع والإفراد، وفيه العنعنة. ٢ - أنَّ رواته كلهم مدنيون. ٤ - فيه رواية تابعي عن تابعي مثله. (٢) من لطائف هذا الإسناد: ١ - أنَّ فيه التحديث بالجمع والإفراد. ٢ - أنَّ رواته إلى الزهري شاميون. ٣ - وهذا الحديث من أفراد البخاري عن مسلم.