ثم قال تعالى: أخرج منها مآءها ومرعيها (٢) إلى قوله: ما سعى رأس الخمس الرابع (٣)، [ومرعيها (٤)، وأرسيها بالياء (٥)، ومتعا (٦) بحذف الألف (٧)، وكذا (٨): ولأنعمكم (٩) وقد ذكر (١٠)].
ثم قال تعالى: وبرّزت الجحيم لمن يّرى (١١) إلى قوله: المأوى رأس الأربعين آية، [وفيه: يّرى، وطغى (١٢)
والمأوى (١٣)
والحيوة (١٤)
، ونهى (١٥)
].
(١) بعدها في ق: «وسائر ذلك مذكور». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٢) الآية ٣١ النازعات. (٣) رأس الآية ٣٥ النازعات. (٤) على وزن «مفعل» رسمت على الأصل دون اللفظ. (٥) على وزن: «أفعل» أصلها الواو، وانتقلت إلى ذوات الياء بدخول إحدى الزوائد عليها. (٦) في أ: «سعي» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج، ق. (٧) تقدم عند قوله: مستقر ومتع إلى حين في الآية ٣٥ البقرة. (٨) في ق: «وكذلك». (٩) تقدم عند قوله: والأنعم نصيبا في الآية ١٣٧ الأنعام. (١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه». (١١) الآية ٣٦ النازعات. (١٢) بالياء فيهما على الأصل والإمالة دون اللفظ. (١٣) على وزن مفعل وتقدم عند قوله: أنت مولينا في الآية ٢٨٥ البقرة. (١٤) تقدم عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ٢ البقرة. (١٥) بالياء على الأصل والإمالة دون اللفظ، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ، وفيه: «وهجاؤه مذكور»، وفي ب: «مذكور هجاؤه كله».