قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: وَيُقَالُ: عَمْرُو بْنُ إيَاسٍ، أَخُو رَبِيعٍ وَوَرَقَةَ.
قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: وَمِنْ حُلَفَائِهِمْ مِنْ بَلِيٍّ، ثُمَّ مِنْ بَنِي غُصَيْنَةَ- قَالَ ابْنُ هِشَامٍ:
غُصَيْنَةُ، أُمُّهُمْ، وَأَبُوهُمْ عَمْرُو بْنُ عِمَارَةَ- الْمُجَذَّرُ بْنُ ذِيَادِ بْنِ عَمْرِو بْنِ زُمْزُمَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عِمَارَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ غُصَيْنَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ بُتَيْرَةَ بْنِ مَشْنُوِّ بْنِ قَسْرِ بْنِ تَيْمِ بْنِ إرَاشِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عُمَيْلَةَ بْنِ قِسْمِيلِ بْنِ فَرَانَ [١] بْنِ بَلِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَافِّ بْنِ قُضَاعَةَ.
قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: وَيُقَالُ: قَسْرُ [٢] بْنُ تَمِيمِ بْنِ إرَاشَةَ، وَقِسْمِيلُ بْنُ فَارَانَ [٣] .
وَاسْمُ الْمُجَذَّرِ: عَبْدُ اللَّهِ.
قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: وَعُبَادَةُ بْنُ الْخَشْخَاشِ [٤] بْنِ عَمْرِو بْنِ زُمْزُمَةَ، وَنَحَّابُ [٥] بْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ حَزَمَةَ [٦] بْنِ أَصْرَمَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عِمَارَةَ.
قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: وَيُقَالُ بَحَّاثُ [٧] بْنُ ثَعْلَبَةَ.
قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ حَزَمَةَ بْنِ أَصْرَمَ. وَزَعَمُوا أَنَّ عُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ- حَلِيفٌ لَهُمْ- مِنْ بَهْرَاءَ، قَدْ شَهِدَ بَدْرًا، خَمْسَةُ نَفَرٍ.
قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: عُتْبَةَ بْنُ بَهْزٍ، مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ.
(مِنْ بَنِي سَاعِدَةَ) :
قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: وَمِنْ بَنِي سَاعِدَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْخَزْرَجِ، ثُمَّ مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ سَاعِدَةَ: أَبُو دُجَانَةَ، سِمَاكُ بْنُ خَرَشَةَ.
[١] يرْوى بتَخْفِيف الرَّاء وبتشديدها، وبتخفيفها ذكره ابْن دُرَيْد.[٢] فِي م، ر: «قشر» .[٣] فِي م، ر: «ناران» .[٤] فِي م، ر: «عباد» وَهُوَ تَحْرِيف.[٥] كَذَا فِي أَكثر الْأُصُول والاستيعاب، وَفِي أ: «نجاب» بِالْجِيم، وَفِيه رِوَايَات غَيرهَا.[٦] الْأُصُول: «خزمة» بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة، وَهُوَ تَصْحِيف. (رَاجع الِاسْتِيعَاب) .[٧] كَذَا فِي أ. وَفِي سَائِر الْأُصُول: «نحاث» . وكلا الرِّوَايَتَيْنِ ذكرهمَا ابْن عبد الْبر وَنسب الأول لِابْنِ الْكَلْبِيّ، وَالثَّانيَِة إِلَى إِبْرَاهِيم بن سعد عَن ابْن إِسْحَاق، ثمَّ قَالَ: قَالَ أَبُو عَمْرو: القَوْل عِنْدهم قَول ابْن الْكَلْبِيّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute